loading
المحمصة ذات الأسطوانة الدوارة هي نوع من معدات التجفيف التي تدور باستمرار مع نظام التسخين والتوصيل الداخلي. داخل الأسطوانة، توجد طبقة من الفيلم مثبتة على سطح جدار الأسطوانة. يتم نقل الحرارة إلى الجدار الداخلي للأسطوانة من خلال الأنابيب ومن ثم إلى جدار الأسطوانة وأخيرًا الفيلم. تتبخر الرطوبة الموجودة في طبقة المواد بحيث تقوم آلة التحميص ذات الأسطوانة الدوارة بتجفيف المواد. يتم التخلص من المنتجات المجففة من الأسطوانة بواسطة الشفرة المثبتة على سطح الأسطوانة. ثم يسقطون على الناقل الحلزوني تحت الشفرة. يقوم الناقل بجمع المنتجات وإرسالها.
نموذج | LTHG-0606 | LTHG-0810 | LTHG-0816 | LTHG-1020 | LTHG-1622 |
حجم الطبل | 600 × 600 مم | 800 × 1000 مم | 800 × 1600 مم | 1000 × 2000 مم | 1600 × 2200 مم |
المنطقة الحرارية | 1.1 م2 | 2.5 م2 | 4.0 م2 | 6.3 م2 | 11.0 م2 |
سرعة التبخر | 5-20 كجم·H2O / م² / ساعة | 5-20 كجم·H2O / م² / ساعة | 5-20 كجم·H2O / م² / ساعة | 5-20 كجم·H2O / م² / ساعة | 5-20 كجم·H2O / م² / ساعة |
قوة المحرك | 3 كيلو واط | 4.5 كيلو واط | 6.7 كيلو واط | 8.4 كيلو واط | 14 كيلو واط |
مصدر التدفئة | الكهرباء أو البخار أو الزيت الحراري | الكهرباء أو البخار أو الزيت الحراري | البخار أو الزيت الحراري | البخار أو الزيت الحراري | البخار أو الزيت الحراري |
سرعة الدوران | 0.5-5 دورة في الدقيقة | 0.5-5 دورة في الدقيقة | 0.5-5 دورة في الدقيقة | 0.5-5 دورة في الدقيقة | 0.5-5 دورة في الدقيقة |
الميزات الرئيسية:
1. الكفاءة الحرارية العالية
نظرًا لأن المجفف عبارة عن توصيل حراري، فإن اتجاه نقل الحرارة يظل كما هو طوال دورة نقل الحرارة. لذلك، يتم استخدام معظم الحرارة الموردة في الأسطوانة لتبخير الجزء الرطب من المادة، وتصل الكفاءة الحرارية إلى 80% إلى 90%.
2. معدل تجفيف عالي
تكون عملية نقل الحرارة والكتلة لفيلم المادة الرطبة على جدار الأسطوانة متسقة من الداخل إلى الخارج، ويكون التدرج في درجة الحرارة كبيرًا، بحيث يتم الحفاظ على كثافة التبخر لسطح فيلم المادة عند مستوى عالٍ، يصل بشكل عام إلى 30 إلى 70 كجم/(㎡.ح).
3. جودة تجفيف مستقرة
نظرًا لسهولة التحكم في طريقة التسخين، فإن درجة الحرارة في الأسطوانة ومعدل نقل الحرارة لجدار التقسيم يمكن أن تظل مستقرة نسبيًا، بحيث يتم تجفيف طبقة المادة تحت حالة نقل الحرارة، ويمكن ضمان جودة المنتج. .
